تمكن فريق الزوراء الأول لكرة القدم العراقي، من منح جمهوره الواسع دفعة معنوية كبيرة جداً قبل انطلاق منافسات الدوري العراقي في موسمه الجديد.
هذه الدفعة المعنوية الكبيرة جاءت من خلال العرض الجميل الذي قدمه فريق الزوراء في مباراته أمام فريق النجمة اللبناني ضمن الجولة الثالثة من دوري المجموعات التي جرت في ملعب «البصرة الدولي» يوم الاثنين الماضي وانتهت لصالح الزوراء 4 -1.
لم تكن النتيجة الكبيرة وحدها هي السارة إلى جمهور الزوراء، بل العرض الجيد الذي قدمه اللاعبون، سواء من العراقيين أو من المحترفين، فضلاً عن لاعبي الزوراء الشباب الذين وثق بقدراتهم مدرب الفريق، المصري حسام البدري، حيث قدم لاعبو الزوراء عرضاً جميلاً أثلج صدور عشاقه بعد أن عاشوا أسابيع من الخوف والقلق على فريقهم بسبب تراجع مستواه ونتائجه في المباريات الآسيوية وكذلك في المباريات التجريبية.
هذه الدفعة المعنوية الكبيرة جاءت من خلال العرض الجميل الذي قدمه فريق الزوراء في مباراته أمام فريق النجمة اللبناني ضمن الجولة الثالثة من دوري المجموعات التي جرت في ملعب «البصرة الدولي» يوم الاثنين الماضي وانتهت لصالح الزوراء 4 -1.
لم تكن النتيجة الكبيرة وحدها هي السارة إلى جمهور الزوراء، بل العرض الجيد الذي قدمه اللاعبون، سواء من العراقيين أو من المحترفين، فضلاً عن لاعبي الزوراء الشباب الذين وثق بقدراتهم مدرب الفريق، المصري حسام البدري، حيث قدم لاعبو الزوراء عرضاً جميلاً أثلج صدور عشاقه بعد أن عاشوا أسابيع من الخوف والقلق على فريقهم بسبب تراجع مستواه ونتائجه في المباريات الآسيوية وكذلك في المباريات التجريبية.
ونجح المدرب المصري حسام البدري من إيجاد توليفة جيدة لفريق الزوراء بدد من خلالها جميع المخاوف التي كانت تحيط بأنصار الفريق، على اعتبار أن الفريق وبسبب الضائقة المالية التي يعانيها لم يستطع أن يجري تعاقدات مع لاعبين مهمين من نجوم المنتخب العراقي الأول، فضلاً عن خسارته لمجموعة من أبرز لاعبيه الذين مثلوه في الموسم الماضي أمثال علاء عباس، علي يوسف، عباس قاسم، سعد الأمير وغيرهم، بينما لم يحسم النادي موضوع لاعبه لؤي العاني الذي فضل الانتقال إلى فريق الطلبة برغم توقيعه عقداً مع إدارة الزوراء، كذلك خسر الزوراء لاعبه السابق حسين علي الذي فضل الانتقال إلى فريق الشرطة، برغم أنه أعطى إدارة الزوراء عند انتهاء عقده مع الصفاقسي التونسي وعداً بتمثيل فريقها الكروي الأول.