أطلقت دائرة شؤون المواطنين والعلاقات العامة في الأمانة العامة لمجلس الوزراء، نتائج مسابقتها لاختيار أفضل ثلاث دوائر بلدية في أمانة بغداد، في حفل خاص أقيم بالمناسبة.
وأكد الأمين العام لمجلس الوزراء علي محسن اسماعيل، على ضرورة منح الوزارات البلدية والإدارات المحلية بشكل خاص أهمية كبرى، بقدر ما تتحكم بالإمكانات المتوفرة لها مادياً وبشرياً، مضيفاً أن إطار النظام الإداري يستوجب تحقيق التنمية المستدامة والإشراف والرقابة الجماهيرية.
وقال مدير عام دائرة شؤون المواطنين والعلاقات العامة، محمد طاهر التميمي في كلمته التي ألقاها بالمناسبة، إن هذه الممارسة قدمت إنموذجاً طيباً لدقة التعاطي مع تقييم أداء الدوائر البلدية بحيادية، من أجل التقويم والتشجيع وتحقيق العدالة في استخلاص النتائج وخلق روح التنافس والبذل والعناية بحاجة المواطنين، مبيناً أن دائرة شؤون المواطنين والعلاقات العامة، تعكف على تشخيص بعض الظواهر العامة ومواطن الضعف في عدد من مفاصل العمل الإداري والفني لدوائر الخدمية، مضيفاً أن معدلات فوز البلديات لم ترقى إلى طموح المواطن والحكومة على نحو جامع، حيث نالت البلدية الأولى نتيجة 59% فقط، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن هذه الممارسة خلقت جو من المنافسة بين الدوائر البلدية وملاكاتها.
وحصلت بلدية الشعلة على المرتبة الأولى، والصدر/1 على الثانية، والأعظمية على الثالثة.
وتشجيعاً من دائرة شؤون المواطنين والعلاقات العامة، للبحوث العلمية والأكاديمية، والصحفيين الذين تناولوا تحقيقات عن الخدمات والبيئة، قامت الدائرة بتكريم ثلاثة باحثين وثلاثة إعلاميين عن البحوث والتحقيقات الفائزة، كما تم تكريم أفضل واجهة دائرتين حكوميتين وواجهتي منزلين ومحلين، في كل من جانبي الكرخ والرصافة، تشجيعاً من الدائرة لدور المواطن في نظافة الحي والزقاق الذي يسكنه.
وكالة نون خاص
وأكد الأمين العام لمجلس الوزراء علي محسن اسماعيل، على ضرورة منح الوزارات البلدية والإدارات المحلية بشكل خاص أهمية كبرى، بقدر ما تتحكم بالإمكانات المتوفرة لها مادياً وبشرياً، مضيفاً أن إطار النظام الإداري يستوجب تحقيق التنمية المستدامة والإشراف والرقابة الجماهيرية.
وقال مدير عام دائرة شؤون المواطنين والعلاقات العامة، محمد طاهر التميمي في كلمته التي ألقاها بالمناسبة، إن هذه الممارسة قدمت إنموذجاً طيباً لدقة التعاطي مع تقييم أداء الدوائر البلدية بحيادية، من أجل التقويم والتشجيع وتحقيق العدالة في استخلاص النتائج وخلق روح التنافس والبذل والعناية بحاجة المواطنين، مبيناً أن دائرة شؤون المواطنين والعلاقات العامة، تعكف على تشخيص بعض الظواهر العامة ومواطن الضعف في عدد من مفاصل العمل الإداري والفني لدوائر الخدمية، مضيفاً أن معدلات فوز البلديات لم ترقى إلى طموح المواطن والحكومة على نحو جامع، حيث نالت البلدية الأولى نتيجة 59% فقط، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن هذه الممارسة خلقت جو من المنافسة بين الدوائر البلدية وملاكاتها.
وحصلت بلدية الشعلة على المرتبة الأولى، والصدر/1 على الثانية، والأعظمية على الثالثة.
وتشجيعاً من دائرة شؤون المواطنين والعلاقات العامة، للبحوث العلمية والأكاديمية، والصحفيين الذين تناولوا تحقيقات عن الخدمات والبيئة، قامت الدائرة بتكريم ثلاثة باحثين وثلاثة إعلاميين عن البحوث والتحقيقات الفائزة، كما تم تكريم أفضل واجهة دائرتين حكوميتين وواجهتي منزلين ومحلين، في كل من جانبي الكرخ والرصافة، تشجيعاً من الدائرة لدور المواطن في نظافة الحي والزقاق الذي يسكنه.
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!