طالب حزب توركمن ايلي" في بيان صادر عنه منظمة ألأمم المتحدة"ومنظمة المؤتمر ألإسلامي" والمجتمع الدولي", باتخاذ موقف جدي حيال مايتعرض له أبناء المكون التركماني في العراق" من عمليات إرهابية تستهدف محو وجودهم القومي",
وجاء في البيان الذي حصلت عليه وكالة نون الخبرية " أننا في حزب توركمن ايلي نستصرخ الضمير ألإنساني وألاسلامي والعراقي" للألتفات والنظر بعين الجدية إلى المخاطر الحقيقية" التي يتعرض لها التركمان العراقيون الذين أصبحوا هدفا للجماعات ألإرهابية" التي نفذت العشرات من العمليات ألإرهابية ألإجرامية ضد المواطنين التركمان والمدن والمناطق التي يقطنون فيها في البلاد.
بيان الحزب هذا جاء على خلفية الهجمات ألإرهابية الجديدة التي استهدفت المدنيين ألآمنين من أبناء قضاء طوز خورماتو يوم الخامس عشر من الشهر الجاري.
وأعتبر بيان الحزب أن الجماعات الإرهابية أصبحت تمارس عملية إبادة جماعية منظمة" بحق أبناء المكون التركماني في العراق", من خلال استهداف المناطق التي يقطنون فيها ومنذ سنوات بعمليات إرهابية أوقعت أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى إضافة الى إلحاق أضرار كبيرة بممتلكاتهم .
كما حمل البيان ألأجهزة ألأمنية الرسمية والغير الرسمية" المتواجدة في قضاء طوز خورماتو المسؤولية عن الخرق الأمني ألأخير, الذي تسبب في استشهاد وجرح 66 مواطنا تركمانيا إضافة الى تدمير 20 منزلا بالكامل.
وطالب البيان الحكومة العراقية بفسح المجال أمام أبناء المكون التركماني في البلاد لاتخاذ كافة ألإجراءات القانونية الكفيلة بحماية أرواحهم وممتلكاتهم, وأمن
مناطقهم". وأكد الحزب في بيانه أن أبناء المكون التركماني في العراق يحتفظون بحقهم في
الرد ضد كل من يستهدفهم", ومحاسبة الجهات التي أهملت حفظ ألأمن" في مناطقهم طيلة الفترة الماضية", بموجب القوانين العراقية السارية.
ودعا البيان السلطات الصحية في محافظة صلاح الدين إلى المباشرة وبالسرعة الممكنة" بتجهيز قسم الطوارئ في مستشفى طوز العام بكل المستلزمات الصحية
الكفيلة بعلاج الحالات الطارئة والمصابين بجروح خطيرة جراء عمليات التفجير ألإرهابية
التي تستهدف القضاء, بدلا من نقلهم إلى مستشفيات المحافظات القريبة والتي قد تتسبب في وفاة بعضهم جراء عدم تلقيه ألإسعافات اللازمة في الوقت المناسب".
ودعا البيان أبناء المكون التركماني في العراق إلى ألالتفاف حول ألأحزاب والمؤسسات السياسية التركمانية وإبداء كل أشكال الدعم والمساندة المعنوية لها"
كي تتمكن من القيام بدورها في الدفاع عن حقوقهم ومكتسباتهم".
وأشار البيان إلى أن الحزب قدم خلال الفترة الماضية", العديد من المقترحات حول تحسين الوضع ألامني في قضاء طوز خورماتو", إلا أن هذه المقترحات لم تجد أذانا صاغية" سواء من جانب الحكومة ألاتحادية أو ألإدارة المحلية في محافظة صلاح الدين".
وكالة نون خاص
وجاء في البيان الذي حصلت عليه وكالة نون الخبرية " أننا في حزب توركمن ايلي نستصرخ الضمير ألإنساني وألاسلامي والعراقي" للألتفات والنظر بعين الجدية إلى المخاطر الحقيقية" التي يتعرض لها التركمان العراقيون الذين أصبحوا هدفا للجماعات ألإرهابية" التي نفذت العشرات من العمليات ألإرهابية ألإجرامية ضد المواطنين التركمان والمدن والمناطق التي يقطنون فيها في البلاد.
بيان الحزب هذا جاء على خلفية الهجمات ألإرهابية الجديدة التي استهدفت المدنيين ألآمنين من أبناء قضاء طوز خورماتو يوم الخامس عشر من الشهر الجاري.
وأعتبر بيان الحزب أن الجماعات الإرهابية أصبحت تمارس عملية إبادة جماعية منظمة" بحق أبناء المكون التركماني في العراق", من خلال استهداف المناطق التي يقطنون فيها ومنذ سنوات بعمليات إرهابية أوقعت أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى إضافة الى إلحاق أضرار كبيرة بممتلكاتهم .
كما حمل البيان ألأجهزة ألأمنية الرسمية والغير الرسمية" المتواجدة في قضاء طوز خورماتو المسؤولية عن الخرق الأمني ألأخير, الذي تسبب في استشهاد وجرح 66 مواطنا تركمانيا إضافة الى تدمير 20 منزلا بالكامل.
وطالب البيان الحكومة العراقية بفسح المجال أمام أبناء المكون التركماني في البلاد لاتخاذ كافة ألإجراءات القانونية الكفيلة بحماية أرواحهم وممتلكاتهم, وأمن
مناطقهم". وأكد الحزب في بيانه أن أبناء المكون التركماني في العراق يحتفظون بحقهم في
الرد ضد كل من يستهدفهم", ومحاسبة الجهات التي أهملت حفظ ألأمن" في مناطقهم طيلة الفترة الماضية", بموجب القوانين العراقية السارية.
ودعا البيان السلطات الصحية في محافظة صلاح الدين إلى المباشرة وبالسرعة الممكنة" بتجهيز قسم الطوارئ في مستشفى طوز العام بكل المستلزمات الصحية
الكفيلة بعلاج الحالات الطارئة والمصابين بجروح خطيرة جراء عمليات التفجير ألإرهابية
التي تستهدف القضاء, بدلا من نقلهم إلى مستشفيات المحافظات القريبة والتي قد تتسبب في وفاة بعضهم جراء عدم تلقيه ألإسعافات اللازمة في الوقت المناسب".
ودعا البيان أبناء المكون التركماني في العراق إلى ألالتفاف حول ألأحزاب والمؤسسات السياسية التركمانية وإبداء كل أشكال الدعم والمساندة المعنوية لها"
كي تتمكن من القيام بدورها في الدفاع عن حقوقهم ومكتسباتهم".
وأشار البيان إلى أن الحزب قدم خلال الفترة الماضية", العديد من المقترحات حول تحسين الوضع ألامني في قضاء طوز خورماتو", إلا أن هذه المقترحات لم تجد أذانا صاغية" سواء من جانب الحكومة ألاتحادية أو ألإدارة المحلية في محافظة صلاح الدين".
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!