نصيف وفي حوار تلفزيوني، أشارت إلى أن "زعيم تحالف العزم مثنى السامرائي اعترض على هيبت الحلبوسي"، مطالبة الإطار التنسيقي بأن "يحترم استحقاق الإعمار والتنمية في رئاسة الوزراء".
وتابعت، أن "نقاط منصب النائب الأول حسمت من حصة صادقون"، مشيرة إلى أن "ترشيح شخصين لمنصب نائب رئيس البرلمان يؤشر وجود خلافات داخل الإطار".
وأضافت، أن "بعض النواب خرجوا من قرار الإطار التنسيقي"، مشيرة إلى أنه "تم عرض تسلم منصب النائب الأول لرئيس البرلمان على الإعمار والتنمية".
وقالت نصيف، إن "انتخاب رئيس الجمهورية سيكون أعقد من انتخاب رئيس البرلمان"، لافتة إلى أن "منصب رئاسة الجمهورية متصل بتكليف مرشح الكتلة الأكبر، والمفاوضات ستكون أثقل".
وأضافت، " أبرمنا اتفاقات مع تقدم والعصائب. نصوت لهم مقابل الاعتراف باستحقاقنا"، قائلة: إن "بعض المرشحين لرئاسة الوزراء لا يمتلكون الحق في الترشح".
وتابعت، "هناك فوبيا من السوداني، والاعتراضات لا تستند لشيء حقيقي"، مشيرة إلى أن "هناك توجه نحو توسيع المناصب ضمن السياسة الإرضائية".
وبيّنت، أن "أمانة بغداد ستحول إلى وزارة وكذلك هيئة الإعلام مع تنقيطهما"، مرجحة أن "تذهب وزارة المالية للأحزاب الكردية، والتعليم للسنة والتربية للشيعة".
ووصفت نصيف، ترشيح رئيس "ائتلاف النصر" حيدر العبادي، "بأنه مرشح للحرق فقط".
التعليقات
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!