حجم النص
تعرض شيخ الأزهر ومفتي الجمهورية ووزير الأوقاف المصري لاعتداء بالضرب لدى خروجهم من كاتدرائية العباسية بعد حضورهم مؤتمر لتهدئة الأوضاع في أعقاب الحادث الإجرامي الذي تعرضت له كنيسة القديسين بالإسكندرية مما أدى لمقتل وإصابة العشرات.
وعقب وقوع الحادث سارعت أحزاب المعارضة والقوى السياسية المصرية لإدانة العمل الإرهابي ووصفت الأحزاب والقوى السياسية الحادث بأنه عمل إرهابي بكل المقاييس استهدف أمن مصر القومي والوحدة الوطنية التي تتمتع بها البلاد داعية إلى تضافر جهود الشعب المصري أقباطه ومسلميه وأحزاب وهيئات ونقابات بالوقوف صفا واحدا ضد هذه الأعمال الإجرامية.
هذا بالطبع خلافا للتنديد الرسمي لجميع رجالات الدولة بداية من الرئيس المصري حسني مبارك ورئيس الوزراء وشيخ الأزهر مفتي الديار المصرية.
وكالات
أقرأ ايضاً
- قانون التعليم الجديد "يطيح" بعدد من رؤساء الجامعات وعمداء الكليات في نينوى
- وزير النقل يفتتح خط سككي بين بغداد وسامراء بعد أكثر من 21 عاما
- امين بغداد يعلن قرب افتتاح متحف الشيخ الوائلي امام المواطنين