كشف وزير السياحة العراقي عن معركة سيدخلها العراق بينه وبين الالمان والامريكان داعيا الى اهتمام استثنائي لمحافظة كربلاء كونها مدينة سياحية بالدرجة الاولى
وقال لواء سميسم خلال زيارته لمدينة كربلاء اليوم ان محافظة كربلاء محافظة سياحية بالدرجة الاولى لابد ان يكون ان يكون هنالك اهتمام استثنائي موضحا ان وزارته قدمت مشاريع لتطوير الاماكن السياحية لكن مع الاسف الموازنة التي خصصت لوزارتنا غير كافية فهي لاتغطي الا20% لاحتياجاتنا لابد ان نستعين بالحكومة المحلية من خلال موازنة تنمية الاقاليم "
اضاف هنالك قرار لمنظمة السياحة العالمية بالغاء او تخفيض التاشرات بين الدول هذا احد قراراتها ولكن هنالك الكثير من العوامل خارج صلاحياتنا ونحن خلال تواجدنا في مجلس الوزراء هناك اتفاقات ثنائية قد تحدث بين البلدان يكون اول طلب هو الغاء التاشيرات بين البلدين هنالك مشروع طريق الحرير من اوربا الى العراق وينشق الى فرعين ويمتد الى شرق اسيا وهذ الطريق احد نقاطه هو الغاء تاشيرة الدخول بين البلدان التي يمر بها هذا الطريق وهذا احد عوامل التسهيل السياحي الدول التي تريد ان تنتعش اقتصاديا من خلال السياحة ..
وكشف وزير السياحة عن عودة1000 قطعة اثرية الى العراق عدا (4767) قطعة اثرية تحمل الرقم المتحفي عادت ايضا الى العراق مبينا اننا نامل ان يكون جهد العراق متواصل من الناحية الدبلوماسية او الراي العام العلاقات مع الدول الاقليمية لنتمكن من اعادتها الى العراق "
واضاف نحن الان داخلين بمعركة مع امريكا ومع الالمان حول وجود آثار عراقية في المانيا وفي امريكا متاكدين منها واثبتنا احقية العراق على عودتها ولكن هنالك تلكؤ من هاتين الدولتين "
من جانبه قال "محافظ كربلاء المهندس امال الدين الهر اننا سنقدم مايمكن تقديمه في مجال السياحة لهذه المحافظة كذلك ايجاد بنى تحتية في مجال الاثار حيث توجد اثار كثيرة في كربلاء موضحا ان كربلاء تخلوا من متحف وتخلوا من مركز لصيانة الاثار وكذلك معظم الاثار التي يتم تنقيبها تذهب الى محافظات اخرى مع العلم ان كربلاء وبحسب الروايات الموجودة ان الطار الموجود يشير الى طور سنين المذكورة في القرآن الكريم وكذلك سفينة نوح في المنطقة التي تمتد من الرزازة الى النجف فهي احدى بوابات مدينة بابل هذه الاثار وغيرها وعمق كربلاء من الناحية الدينية بوجود ضريحي الامام الحسين ع وابا الفضل ع هنالك عناية كبيرة لهذه الاثار وقلة اعداد السواح الذين وفدوا خلال هذه الفترة بسبب ضعف العملة لدى الجمهورية الاسلامية في ايران والذي له اثر سلبي وواضح على الواقع السياحي "
وبين الهر ان وجود 350 فندق في كربلاء مشيد يستوعب 50000 سرير ونحتاج الى دعم اخر لبناء حوالي 50 فندق من الدرجة الممتازة هذا الدعم يجب ان يكون ترافقه تظافر لجهود الحكومة الاتحادية لتقليل الصعوبات التي تصاحب السواح الدينيين وانفتاح كربلاء على السياحة غير الدينية من خلال منطقة الاخيضر وعين التمر وباقي الاثار "
فيصل غازي السعدي/كربلاء
وكالة نون خاص
وقال لواء سميسم خلال زيارته لمدينة كربلاء اليوم ان محافظة كربلاء محافظة سياحية بالدرجة الاولى لابد ان يكون ان يكون هنالك اهتمام استثنائي موضحا ان وزارته قدمت مشاريع لتطوير الاماكن السياحية لكن مع الاسف الموازنة التي خصصت لوزارتنا غير كافية فهي لاتغطي الا20% لاحتياجاتنا لابد ان نستعين بالحكومة المحلية من خلال موازنة تنمية الاقاليم "
اضاف هنالك قرار لمنظمة السياحة العالمية بالغاء او تخفيض التاشرات بين الدول هذا احد قراراتها ولكن هنالك الكثير من العوامل خارج صلاحياتنا ونحن خلال تواجدنا في مجلس الوزراء هناك اتفاقات ثنائية قد تحدث بين البلدان يكون اول طلب هو الغاء التاشيرات بين البلدين هنالك مشروع طريق الحرير من اوربا الى العراق وينشق الى فرعين ويمتد الى شرق اسيا وهذ الطريق احد نقاطه هو الغاء تاشيرة الدخول بين البلدان التي يمر بها هذا الطريق وهذا احد عوامل التسهيل السياحي الدول التي تريد ان تنتعش اقتصاديا من خلال السياحة ..
وكشف وزير السياحة عن عودة1000 قطعة اثرية الى العراق عدا (4767) قطعة اثرية تحمل الرقم المتحفي عادت ايضا الى العراق مبينا اننا نامل ان يكون جهد العراق متواصل من الناحية الدبلوماسية او الراي العام العلاقات مع الدول الاقليمية لنتمكن من اعادتها الى العراق "
واضاف نحن الان داخلين بمعركة مع امريكا ومع الالمان حول وجود آثار عراقية في المانيا وفي امريكا متاكدين منها واثبتنا احقية العراق على عودتها ولكن هنالك تلكؤ من هاتين الدولتين "
من جانبه قال "محافظ كربلاء المهندس امال الدين الهر اننا سنقدم مايمكن تقديمه في مجال السياحة لهذه المحافظة كذلك ايجاد بنى تحتية في مجال الاثار حيث توجد اثار كثيرة في كربلاء موضحا ان كربلاء تخلوا من متحف وتخلوا من مركز لصيانة الاثار وكذلك معظم الاثار التي يتم تنقيبها تذهب الى محافظات اخرى مع العلم ان كربلاء وبحسب الروايات الموجودة ان الطار الموجود يشير الى طور سنين المذكورة في القرآن الكريم وكذلك سفينة نوح في المنطقة التي تمتد من الرزازة الى النجف فهي احدى بوابات مدينة بابل هذه الاثار وغيرها وعمق كربلاء من الناحية الدينية بوجود ضريحي الامام الحسين ع وابا الفضل ع هنالك عناية كبيرة لهذه الاثار وقلة اعداد السواح الذين وفدوا خلال هذه الفترة بسبب ضعف العملة لدى الجمهورية الاسلامية في ايران والذي له اثر سلبي وواضح على الواقع السياحي "
وبين الهر ان وجود 350 فندق في كربلاء مشيد يستوعب 50000 سرير ونحتاج الى دعم اخر لبناء حوالي 50 فندق من الدرجة الممتازة هذا الدعم يجب ان يكون ترافقه تظافر لجهود الحكومة الاتحادية لتقليل الصعوبات التي تصاحب السواح الدينيين وانفتاح كربلاء على السياحة غير الدينية من خلال منطقة الاخيضر وعين التمر وباقي الاثار "
فيصل غازي السعدي/كربلاء
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!